نظرة أخرى.. الروائي والمخيلة والسرد

  تتشكل القراءات النقدية لتقدم رؤيتها لمجموعة من الأعمال الروائية، يتداخل فيها الواقع الاجتماعي والنفسي للأفراد ، حيث يمضون في مصائرهم واختياراتهم التي تنسجم مع طبيعة المرحلة الزمنية في كل رواية، وفي الوقت عينه لا يمكن منح تأويلات نهائية لأي نص إبداعي، لأن الكتابة الجيدة والمتجددة تستمد حياتها من تنوع الرؤى والتأويلات بين باحث وآخر.. هذا لأننا نعيش “زمن الرواية”.

ولاشك أن الرواية تمكّنت من بناء تواجدها الأدبي متجاوزة الفنون النثرية الأخرى، من خلال تقديم انعكاس التفاعل الفني والمعرفي، والحدثي، والثقافي والاجتماعي الذي برعت في تسجيله عبر صفحاتها.

يمكنك شراء نسخة مطبوعة ورقية من الكتاب

يمكنك شراء نسخة إلكترونية من الكتاب

زر الذهاب إلى الأعلى