متعة السرد والحكايا

 تجربة الكتابة عن روايات من الضفة الأخرى للعالم تحمل في ثناياها تجربة ارتحال وسفر، اكتشاف لجغرافيات جديدة، لتواريخ، لعادات غريبة، حيث متعة حكايات حقيقية ووهمية عن أرواح تسكن بجانب نهر يشق طريقه في حقول شاسعة، وعرافة عجوز تغني لعابري السبيل وتقرأ لهم الطالع؛ مع كل رواية هناك تجربة مختلفة، وحياة طويلة تكشف أسرارها خلف السطور.

حين كتب ماركيز مذكراته في “عشت لأروي”، كان ظل الرواية أعلى من صدى السيرة، تضيع الحدود بين الحقيقة ومخيال الحقيقة في السيرة، وفي الرواية لا يمكن أن نميز بين الخيال والواقع.

كم من رواية ساعدتنا على رؤية الجانب المظلم فينا.. وكم من رواية دفعتنا نحو بهجات مثيرة، وأخرى قادتنا للبكاء أو الجنون لأنها جسّدت تمثيلات لما عشناه يوماً.

يمكنك شراء نسخة مطبوعة ورقية من الكتاب

يمكنك شراء نسخة إلكترونية من الكتاب

زر الذهاب إلى الأعلى